في الماضي, كانت شركات Qualcomm و MediaTek و Nvidia , تتقاسم نصيب الأسد من سوق المعالجات الخاصّة بالهواتف الجوّالة (puces mobiles) . و قد حاول بعض المصنّعين الآخرين إيجاد مكان لهم في ذلك المشهد . و قد نجحت Samsung في ذلك, من خلال معالجات Exynos الخاصّة بها, و الّتي بفضل الإضافة القويّة و الفارقة الّتي أتت بها سلسلة منتوجات Galaxy S , نجحت في الحصول على جزء من هذه السّوق. لكن علامات أخرى مثل LG , من خلال معالج Nuculun الخاصّ بها, سرعان ما إبتعدت عن دائرة المنافسة. و في هذا الإطار , ظهرت أخبار في الآونة الأخيرة تفيد بأنّ LG ستعود مرّة أخرى في سباق إصدار معالجات الجوّال الرّاقية.
المصنّع الكوريّ كان قد قام, في الواقع, نهاية شهر سبتمبر الفارط, بإيداع “علامتين” في أوروبا, لدى منظّمة European TradeMark و Design Network , و ذلك تحت إسمي “LG EPIK Processor” و “LG KROMAX Processor“, و اللّذان تمّ وصفهما, كليهما, بأنّهما “معالجان ذوي معالجات متعدّدة”. و هي مؤشّرات تنبئ بالكثير !
قد يتعلّق الأمر ,بطبيعة الحال, بمعالج من المرتقب أن يكون مضمّنا في منتجات أخرى, قد لا تكون هواتف ذكيّة بالضّرورة ( ربّما منتجات لإنترنت الأشياء (IoT) مثلا) , لكن هناك إشاعة قديمة تعود لصائفة 2013 كانت قد أعلنت ,بالفعل, عن عودة LG إلى سوق معالجات الجوّال, مع إستغلالها القريب لتكنولوجيّة نحت بدقّة 10 نانومتر, سيوفّرها العملاق Intel.
في الوقت الرّاهن, هذه المعلومة تظلّ إفتراضا في إنتظار التّأكيد الرّسمي و النّهائي للمصنّع الكوريّ. و لكن ليس من المستحيل أن نرى هاتفا ذكيّا قادما من LG ( قد يكون LG G7 أو LG V40 ….) , مجهّزا بمعالج راقي مصنّع داخل مطابخ LG الدّاخليّة !
وهكذا
متابعنا الأفاضل نكون قد تعرفنا في هذا الموضوع عل تحضيرات يشركة LG لإنتاج معالج جديد راق خاصّ بها منحوت بتكنولوجيّة 10 نانومتر, وفي الوقت الرّاهن, هذه المعلومة تظلّ
إفتراضا في إنتظار التّأكيد الرّسمي و النّهائي للمصنّع الكوريّ.
ويمكن متابعتى على صفحة المدونة فى الفيس بوك . وزيارة قناتنا على اليوتيوب. والى اللقاء فى تدوينات اخرى مفيدة .. تحياتى لكم جميعاً .
الكاتب : oussama chaouachi
هذا النص هو مثال لنص يمكن أن يستبدل في نفس المساحة، لقد تم توليد هذا النص من مولد النص العربى، حيث يمكنك أن تولد مثل هذا النص أو العديد من النصوص الأخرى إضافة إلى زيادة عدد الحروف التى يولدها التطبيق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق